قال السفير المصري في العاصمة نواكشوط خالد يوسف إن القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي ستستضيفها موريتانيا خلال شهر نوفمبر القادم ستمثل علامة فارقة في مسيرة العمل العربي المشترك.
ووصف السفير أن علاقات بلاده بموريتانيا بـ"الوطيدة والتاريخية"، مشيرا إلى أن الزخم الكبير الذي تشهده علاقات البلدين، سيمكن من تحقيق شراكة استراتيجية بينهما.
جاء حديث السفير بمناسبة الذكرى الواحدة والسبعين لثورة الثالث والعشرين يوليو؛ حيث أكد أن الثورة المصرية دشنت عصر الاستقلال في المنطقة العربية، معلنة بداية عهد جديد من الحرية السياسية والسيادة الوطنية والتضامن القومي والتحرر من قيود الاستعمار.
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت