قالت الحكومة الموريتانية إنها ستركز على تطوير الظروف اللازمة لإعادة اندماج مالي في المستقبل في المنظمة "بما يتماشى مع خطاب رئيس الجمهورية في القمة الاستثنائية في نجامينا".
وأضافت الحكومة، أن من بين بنود خارطة الطريق التي أعلنتها لإعادة إطلاق أنشطة المجموعة؛ تطبيعُ العلاقات بين مالي وبوركينا فاسو مع الشركاء المهمين في مجموعة دول الساحل، في إطار تطبيع وتهدئة العلاقات بين الدول الأعضاء وشركاء التحالف.
ومن بين أهداف خارطة الطريق التي أعلنتها موريتانيا (التي تترأس المجموعة حاليا) تعزيز قدرات الجهات الدفاعية والأمنية لمكافحة انعدام الأمن في الساحل، وتحسين ظروف التنمية المستدامة لسكان المنطقة.
هاشتاك مجموعة دول الساحل الخمس
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت