قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" إن ما وصفها ب"عمليات التهجير الانتخابي" التي طالت عشرات بلديات الداخل والعاصمة "حالة تستحق فتح تحقيق عاجل بشأنها".
وأكد الحزب في بيان صادر عنه، أن حالة مقاطعة "واد الناقة" تعتبر من أبرز الأمثلة الصارخة على ذلك.
وأضاف الحزب أنه يخشى أن ينتهز المتنفذون من رجال السلطة وغيرهم فرصة التمديد الحالي لمواصلة عمليات التهجير والتأثير على الإرادة الحرة للناخب في اختيار من يمثله دون فرض أو إلغاء.
الحزب دعا السلطات لتحمل مسؤوليتها في وضع حد لهذه الظاهرة، واحترام القانون المتعلق بمعايير اختيار مراكز التصويت "التي من أهمها وجود ساكنة حقيقية قاطنة بصفة مستمرة ومنشأة عمومية تستضيف مراكز الاقتراع".
هاشتاك واد الناقة
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت