أخلى الجيش الوطني، اليوم الخميس، منطقة لبيركه الواقعة على بعد 8 كيلومترات، جنوب المعبر الحدودي بين موريتانيا والجزائر، والتي كانت تستخدم للتهريب بين البلدين ومالي.
ونقل موقع أزويرات ميديا عن مصادر على علاقة بالملف قولها إن الجيش أعطى مهلة عشرة أيام للعاملين في المنطقة من أجل إخلائها، وهو ما استجابوا له.
وتحولت "لبيركه" خلال الفترة الأخيرة إلى منطقة لإخفاء السيارات المسروقة، حيث يغير المهربون لون السيارة قبل جمركتها وإدخالها المناطق الخاضعة لجبهة البوليساريو.
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت