قال النائب البرلماني بيرام ولد الداه اعبيد، إن أطرافا في النظام بدأت تعصف بـ" التهدئة السياسية" التي بدأت مع وصول رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إلى الحكم.
ووصف ولد اعبيد انتزاع الشرطة لافتة حزب الرك في أطار بأنه "إشارة لا تبعث على الاطمئنان"، مضيفا أن "القوى الرجعية في النظام، بدأت تنجح في مساعيها لإحداث التوتر"، وفق تعبيره.
وقال ولد أعبيد، خلال مؤتمر صحفي، زوال اليوم الاثنين، إن "دخول الشرطة على الخط، في العلاقة بين النظام والشركاء السياسيين، يعني أن التهدئة لم تعد موجودة".
وأضاف رئيس حركة إيرا أن "التهدئة شرط لا غنى عنه لتنظيم أي تشاور وطني"، مشيرا إلى أنه يتمنى أن "يسفر عن قرارات مهمة للوطن، حتى وإن غاب عن جلساته"، وفق تعبيره.
هاشتاك بيرام ولد اعبيد
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت