قال الناطق باسم الحكومة المختار ولد داهي إن المعارضة بمختلف مكوناتها والموالاة، هي من يحدد متى سيبدأ مسار التشاور، مضيفا أن "رئيس الجمهورية مستعد للقاء الجميع".
وأضاف الوزير -خلال مؤتمر صحفي- أن "إطلاق التشاور شأن الأحزاب السياسية، والكرة في مرماهم الآن، ويتحدثون عن أربعة أسابيع".
وأوضح الوزير أن "مصطلح الحوار يناسب الحالة السياسية التي يكون التجاذب فيها حادا، بينما مصطلح التشاور يناسب تهدئة المشهد السياسي، والذي تميزت به الفترة الحالية".
هاشتاك حوار
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت