أعلن حزب الرباط الوطني أن الأيام القادمة ستشهد وقفات ومسيرات ونشاطات واعتصامات لمؤازرة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الذي أحيل للسجن مساء أمس الاثنين.
ووصف رئيس الحزب السعد ولد لوليد سجن ولد عبد العزيز بأنه "تراجع للحريات في البلد"، مضيفا أن أنشطتهم الاحتجاجية "تسعى إلى الدفاع عن المكاسب التي حققناها بالسجون والاعتقالات طيلة الأربعين عاما الماضية".
وسيخضع الرئيس السابق لفترة حجر صحي تدوم لأسبوعين، في إطار الإجراءات الاحترازية من كورونا، قبل أن يحال للسجن.
هاشتاك حزب الرباط
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت