وضع القضاء السنغالي، المعارض البارز عثمان سونكو، تحت المراقبة القضائية، بعد مثوله صباح اليوم أمام القاضي واستجوابه حول التهم الموجهة إليه.
وبحسب وسائل إعلام سنغالية فقد قرر القاضي سامبا سار، وضع رئيس حزب باستيف تحت المراقبة القضائية، ما يعني عودة سونكو، إلى منزله، وسيتعين عليه الرد إذا لزم الأمر على الاستدعاءات الصادرة من قاضي التحقيق.
وكان سونكو أُوقف على خلفية الإخلال بالنظام العام، كما قيل رسميا، بينما كان ذاهبا وسط حشد إلى محكمة استدعته للنظر في اتهامات بالاغتصاب وجهتها إليه موظفة صالون تجميل.
وينفي سونكو الاتهامات، ويتحدث عن مؤامرة بتحريض من الرئيس السنغالي لإبعاده عن الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأشعل توقيفق سونكو أعمال عنف في مدن سنغالية خلال الأسبوع الماضي.
هاشتاك السنغال
قسم تحرير الأخبار وصناعة المحتوى