نظمت مجموعة من مقدمي خدمات التعليم وقفة احتجاجية، صباح اليوم الأربعاء (22 يوليو 2020)، أمام القصر الرئاسي طالبوا خلالها بدمجهم في قطاع التعليم وصرف راتبي يوليو وأغسطس، قبل استئناف الدارسة.
وقدم المتظاهرون خلال الوقفة عريضة مطلبية ذكروا من خلالها بما وصفوه بالمعاناة التي تواجه أكثر من 5000 من مقدمي خدمات التعليم، خلال تأديتهم لعملهم في مناطق نائية مع ضعف الرواتب وتأخر بعضها، وفق تعبيرهم.
وأكد المتظاهرون أن "الظروف الحالية تهدد مستقبلهم، حيث اكتتبوا عن طريق مسابقة رسمية وشفافة، وكان من المفترض أن يتم وضعهم في ظروف ملائمة لتأدية مهامهم والاستفادة من جميع الحقوق الممنوحة للمدرسين"، وفق تعبيرهم.
هاشتاك التعليم التعليم الأساسي
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت