قال منسق برامج الأمم المتحدة للتنمية في موريتانيا أنتوني أومنغ أبواما إن الشركاء الماليين والفنيين لموريتانيا مستعدون لدعم خطة البلاد للتصدي لفيروس كورونا.
حديث منسق برامج الأمم المتحدة جاء خلال اجتماع لاستعراض الخطة الوطنية متعددة القطاعات للتصدي لفيروس كورونا وتأثيراته الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
وأضاف أبواما الذي كان يتحدث باسم شركاء موريتانيا الماليين والفنيين أن برامج الأمم المتحدة للتنمية في البلاد مستعدة هي الأخرى للوقوف إلى جانب موريتانيا لمواجهة آثار كورونا السلبية على الاقتصاد الوطني.
وتصل كلفة الخطة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا وتأثيراته في موريتانيا أكثر من 24 مليار أوقية جديدة، أي ما يناهز 63 مليون دولار أمريكي.
قسم الأخبار