قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، سيدي محمد ولد الطالب اعمر، إن الحزب الذي تولى رئاسته الأسبوع الماضي، سينسجم مع حالة التطبيع السياسي التي تعيشها موريتانيا، وأنهم عازمون على مواصلة سياسية الانفتاح التي مكنت من تعزيز صفوف حزبه وتقويته، على حد تعبيره.
وأكد ولد الطالب أعمر أنهم سيعملون على تعزيز أغلبية رئاسية حاكمة قوية، تشكل سندا متينا لبرنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
تصريحات الرئيس الجديد للحزب الحاكم، جاءت على هامش مؤتمر صحفي نظمه الحزب الحاكم صباح اليوم السبت 04 01 2020 في نواكشوط.
هاشتاك حزب الاتحاد من أجل الجمهورية
قسم الأخبار