توجه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، مساء الأربعاء، إلى فرنسا، في رحلة علاجية لم يكشف عن مدتها، فيما ترجح بعض المصادر أن تدوم لأسبوعين على الأقل.
يأتي سفر ولد عبد العزيز بعد انتهاء الفترة القانونية للمراقبة القضائية بداية سبتمبر الجاري، حيث استعاد جوازي سفره، وسمح له بالسفر إلى داخل البلاد.
وخضع الرئيس السابق على مدى أكثر من عام للمراقبة القضائية المشددة داخل منزله، والسجن داخل مدرسة الشرطة بالعاصمة نواكشوط، وخضع لعملية قسطرة في مركز أمراض القلب بالعاصمة نواكشوط، قبل أشهر.
وتؤكد بعض المصادر أن سفره إلى فرنسا يأتي بهدف إجراء بعض الفحوصات المتعلقة بعملية القسطرة، وكذا إصابته برصاصة في 2012.
هاشتاك ملفات فساد العشرية
محرر أخبار ومنتج محتوى رقمي في موقع تكنت