قال أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن النظام يتمادى في خرق حقوقه "المحصنة بقوة المادة 93 من الدستور"، وذلك في إشارة إلى استدعاءه مجددا اليوم الأحد (27 شتمبر 2020).
وجاء في بيان صادر عن مجموعة من مناصري ولد عبد العزيز يتقدمهم الوزير السابق إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، أن النظام يتحدى "دستور البلاد وقوانينها وأعراف وتقاليد أهلها"، مشددا على أن الدستور لا يتطرق ولو بكلمة واحدة لموضوع إنشاء لجان تحقيق برلمانية.
وأضاف البيان أن الاستدعاء يأتي "محاولة للفت أنظار المواطنين عن معاناتهم اليومية وتغطية على عجز السلطات العمومية الحالية في التعاطي إيجابيا مع هموم هؤلاء المواطنين".
وجاء في البيان: "كان حريا بسلطات البلاد تفادي كل ما من شأنه الدوس على الحريات الفردية والجماعية والاحتقان السياسي الداخلي".
هاشتاك الرئيس السابق بيان
قسم تحرير الأخبار وترجمة المحتوى